ملخص المقال
طالب شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية ولايته محمود عباس بالتوقف عن سياسة الاعتقال، والتعذيب بحق أبناء الشعب الفلسطينيطالبشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية ولايته محمود عباسبالتوقف عن سياسة الاعتقال، والتعذيب بحق أبناء الشعب الفلسطيني، والحفاظ علىالثوابت الوطنية، والتوحد لتطهير أرض فلسطين كلها من الاحتلال، وحمايتها من مشروعيالتهويد والتهجير المجرمين.وذلكخلال لقاء خاص بوفد فلسطيني من وزارة الأوقاف بالضفة المحتلة
قصةالإسلام – وكالات
طالب شيخالأزهر الدكتور أحمد الطيب رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية ولايته محمود عباسبالتوقف عن سياسة الاعتقال، والتعذيب بحق أبناء الشعب الفلسطيني، والحفاظ علىالثوابت الوطنية، والتوحد لتطهير أرض فلسطين كلها من الاحتلال، وحمايتها من مشروعيالتهويد والتهجير المجرمين.
ودعافضيلته خلال لقاء خاص بوفد فلسطيني من "وزارة الأوقاف" بالضفة المحتلةالثلاثاء 28 ديسمبر 2010م الفصائل الفلسطينية إلى توقيع المصالحة الوطنية، وجمعالكلمة، وتوحيد الصف الإسلامي، وتوجيه الجهود نحو كسر الاحتلال المجرم، ودحرهبكافة الوسائل الممكنة، ونبذ الخلافات والانقسامات الحزبية التي تعرض الوطن للخطر.
وذكرموقع "الإخوان المسلمين" المصري أن شيخ الأزهر ناشد العالم بأسره الوقوفبحزم ضد الانتهاكات الصهيونية غير المشروعة التي يمارسها الاحتلال ضد المقدساتالإسلامية والمسيحية على أرض فلسطين، مطالبًا الأمة الإسلامية شعوبًا وحكوماتٍ إلىالوقوف خلف القضية الفلسطينية من أجل تحرير الأرض وإقامة دولة فلسطينية عاصمتهاالقدس الشريف، وكسر الحصار الظالم عن الأشقاء في قطاع غزة الصامد.
وأشارإلى ضرورة الضغط العربي على صناع القرار الدولي باستصدار قرار لتجميد بناءالمستوطنات على أرض فلسطين في القدس لدعم صمود المجاهدين بكافة الوسائل الممكنة،منددًا بقرار السلطة إغلاق إذاعة القرآن الكريم بنابلس لاعتدائه على مشاعرالمسلمين.
التعليقات
إرسال تعليقك